Admin Admin
عدد الرسائل : 207 العمر : 41 تاريخ التسجيل : 19/06/2007
| موضوع: امراض البلوغ عن الفتيات الإثنين يوليو 16, 2007 5:16 pm | |
| مرحلة البلوغ..كيف نجعلها متعة؟كيف يمكنني أن أشرح لإبني أولبنتي ظاهرة البلوغ عندهم. والأهم كيف يمكنني أن أجعلهم يمرون بهذه المرحلة بسلام.2-هل يمكن التحكم في غريزتهم الجنسية وتوجيهها بسلام.في مسألة الاستعداد لسن البلوغ نقسمه إلى ثلاث مراحل:
1- مرحلة ما قبل البلوغ.
2- مرحلة أثناءالبلوغ.
3- مرحلة ما بعد البلوغ.
بالنسبة لمرحلة ما قبل البلوغ فتبدأ مع بداية ظهور العلامات الجنسية الثانوية، ونقصد بها في البنين بداية ظهور الشارب، وبداية ظهور الشعر تحت الإبط، وخشونة الصوت. هذه العلامات تكون بداية لدخول الطفل إلى عالم المراهقة، وتكون فرصة إلى لفت انتباهه إلى ما هو مقدم عليه، فنجلس معه ونسأله هل تدرك ما معنى هذه المظاهر التي ظهرت عليك؟ ونبدأ بالمدخل العلمي ونقول له إن هناك هرمونات تفرز في جسمه وهي المسئولة عن ظهور هذه العلامات استعدادا لبلوغه، وأن البلوغ يعني انتقاله من مرحلة الطفولة إلى مرحلة جديدة بمظاهر مختلفة على كل المستويات.
فعلى المستوى الجسمي فينمو جسمه بسرعة مطردة وعضلاته بشكل قوي.
وعلى المستوى النفسي سيشعر بتغيرات، وستكون عاطفته أكثر حدة، وسيشعر بالميل نحو الجنس الآخر، ونحدثه عن أن هذا الميل قد وضعه الله عز وجل في نفوسنا من أجل غاية عظيمة هي إعمار الأرض، وأن المشكلة ليست في هذا الميل ولكن في توظيفه في الوقت المناسب لتحقيق الغاية منه وهي الارتباط بزوجة وإنجاب الأولاد. فهذا الميل الفطري هو مهمة سامية ولذا يجب ألا يساء استخدامه، وألا يفسر على غير حقيقته فلا يفسده المراهق بمغامرات عاطفية قبل الآوان، أو من غير الهدف الذي جعله الله من أجله.
ثم نحدثه عن التغيرات الجنسية من المدخل الفقهي، فنحدثه على أن هذه التغيرات يصاحبها إنتاج للحيوانات المنوية في داخل جهازه التناسلي، وأن إنتاج هذه الحيوانات عندما يصل إلى حد معين فإنه يخرج أثناء النوم في عملية تسمى الاحتلام وأن هذا الاحتلام يستوجب منه الغسل، ثم نشرح له أحكام الطهارة، ونبين له أن هذا الأمر قد يصاحبه بعض العادات الضارة الخاطئة مثل العادة السرية والتي يخرج فيها الإنسان هذا السائل بتفكيره في المشاهد المثيرة وذلك نظرا لأنه لا يقوم بغض البصر الذي يجب أن يحافظ عليه في هذا السن، بهذه الطريقة وفي وقت سابق لشعوره بالمشاعر الطبيعية للمراهقة يكون الطفل على استعداد لاستقبالها ومعه كل الخريطة التوضيحية لكيفية التعامل مع جزئياتها المختلفة وتكون الخطوة الثانية: مع حدوث البلوغ فعلا حيث نفتح الطريق للمراهق من أجل أن يخبرنا بما حدث وبما يحدث وعندها سيطرح علينا كل ما يعن له من أسئله وما يسمعه من زملائه وأقرانه من أخبار أو معلومات وذلك لأننا أصبحنا مصدره الموثوق به في الحصول على هذه المعلومات وهنا سنبني في إيجاباتنا على ما قدمناها له في المرحلة السابقة وعندما نطمئن إلى بلوغه وفهمه لما يحدث نفتح له الطريق بأننا مستعدون للتفاعل والتحاور معه حول أي قضية تعن له في مرحلة ما بعد البلوغ وبذلك تمر مرحلة البلوغ بصورة هادئة ونوصل المعلومات بطريقة بسيطة وتدريجية.
أما عن الجزء الثاني سنجيب عليه في سؤال تالي إن شاء في هذا الحوار.
ومن فضلك طالع الروابط التالية:
1 - كيف تعد طفلتك للبلوغ؟.
2 - المراهقة و عالم الأسئلة المحرجة.
3 - كيف تُكلم المراهق عن العادة السرية؟ لا اعرف كيف اتعامل مع ابني البالغ من العمر 14 سنة فهو دائم التحدث بصوت عالي ويتعصب لاتفه الاسباب مما يؤثر علي طريقة تعاملي معة اريد ان اعرف كيف اتعامل معة دون ان اتعصب انا ايضا..مفتاح التعامل مع سن المراهقة هو الحوار والتفاهم في إطار من الصداقة. فيجب أن تعلمي أن ابنك البالغ 14 عاما لم يصبح هذا الطفل الذي كنت تتعاملين معه بالأمس، وأنه في مرحلة جديدة: هي مرحلة المراهقة التي يريد فيها أن يثبت أنه بات رجلا، وأن يعبر عن نفسه. وهو عندما يرفع صوته فإنما يريد أن يقول ها أنا ذا. لذا فإنه من الأفضل أن نقدم له الطريق الطبيعي لإثبات ذاته من غير أن نضطره لرفع صوته فنشعره أننا نحترم رأيه ونقدر ذاته بأن نأخذ رأيه في كل ما يخصه ونجعله يشعر من خلال الحوار أنه هو صاحب القرار، وأنه إذا كانت هناك رأي يخصه فنقدمه على رأينا حتى ولو كان رأينا هو الأفضل حيث يشعره ذلك بالثقة في نفسه وبأننا نحترمه ونقدره وأننا لا نفرض رأينا عليه.
كما يجب علينا أن نوكل إليه بعض المهام التي تشعره أيضا بأننا نعتبره فردا كبيرا في العائلة، ثم نثني على أدائه لهذه المهام، وبذلك يشعر بالانتماء، خاصة وأن هذا السن يتميز بالنقد العالي واللاذع، ولكنه في نفس الوقت يتميز بالرغبة في الإصلاح فلا يجب أن نواجه نقده بغضب ولكن نواجهه بالسؤال عن ما يجب أن نعمله سويا من أجل الإصلاح وأن نوكل له جزء من هذه المهمة ليس من باب إشعاره بالعجز ولكن من باب إشعاره أن له دور في تغيير ما يغضبه وما يرفضه.
إذا فعلنا ذلك وإذا اعتمدنا مبدأ الحوار والتفاهم فسيصبح المراهق صديقا لنا، وعندها سيفعل ما يرضينا لأنه لا يريد أن يغضب صديقه.
الأمر يحتاج إلى حكمة وإلى فهم لطبيعية المراهق.
وننصحك بالعودة إلى الروابط تحت عنوان (المراهقة ...مشكلات حلولها الصداقة & الصداقة الحوار التفاهممعاملة المراهق.. صداقة لا أوامر) على صفحة معا نربي أبناءناومن فضلك، طالعي الرابط التالي: ماذا تفعل مع مراهقك العصبي؟.كيف استطيع أن اصل الى قلب المراهق بحيث أكون مرجعيته في كل أموره العامة والخاصة؟ خصوصا وأنا أعمل مشرفا علي مجموعة في سن المراهقة؟ وكيف أستطيع أن أعالج مشكلة العادة السرية لدي المراهقين؟سبق الإجابة على على الجزء الأول من السؤال في هذا الحوار.
بالنسبة للجزء الثاني من السؤال يمكن ذلك من خلال المصارحة والحوار المفتوح الذي يبين طبيعة العادة السرية ووضعها في حجمها بحيث لا يتضخم الأمر ويتحول إلى كارثة محققة ولا يتم تصغيره إلى شكل يستهان به.
وقد أوضحنا في سؤال السابق تقسيمه، وهذا يعتبر مدخلا جيدا للشاب المراهق لتخلصه من العادة السرية. ولكن يجب أن نتعامل معه على أنها مشكلة تحتاج إلى حل وليست مصيبة كبرى لا يمكن الخروج منها.إذا فهمنا طبيعة مرحلة المراهقة وإذا فهمنا طبيعة المراهق فإننا سنتجنب كثيرا مما نسميه مشاكل المراهقة وهو في الحقيقة جزء من طبيعتها. إذا أدركنا أن المراهق يفكر في شكله ولديه تصور ذهني عن هذا الشكل فإننا سنفهم لماذا يتمرد المراهق في بعض الأحيان ولماذا ينعزل في أحيان أخرى لأنه يتصور أن شكله ليس هو الشكل المطلوب ويتقوقع وينعزل لأنه أيضا يتصور ذلك.
فإن فهمنا ذلك واستوعبنا هذه المشكلة وأوصلنا له رسالة أن الإنسان بما يحمله من علم في رأسه ومن خير في قلبه فإننا سنكون قد تجاوزنا مشكلة هامة في المراهقة.
وأننا إذا أدركنا أن عواطف المراهق متغيرة شديدة الحدة هبوطا وصعودا أدركنا لماذا يتغير مزاج المراهق بين ليلة وضحاها فاستوعبنا هذا التغير وأدركنا أنه بالرغم من تغير عاطفته وحدتها فإن الدخول له من هذا المدخل يغير أشياء كثيرة في شخصيته.
وإذا أدركنا أن المراهق يرفض السيطرة ويتمرد عليها فإننا نستطيع أن نجعله ينفذ ما نرغب فيه وهو يشعر أنه نابع من ذاته ومن بنات أفكاره وإذا أدركنا أن المراهق يشك في كل ما ينم لعلمه فإننا سنكون بجانبه وهو يتساءل حائرا طارحا كل الأسئلة الكبيرة والصغيرة فإذا وجد بجانبه من يجيب عليها برفق فسيولد ذلك عنده يقينا إيمانا لا يتزعزع يحوله إلى طاقة عمل جبارة.
إذا فعلت ذلك تحولت المراهقة إلى متعة.
وتعالى نرى رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف تعامل مع ثورة المراهق وحولها إلى جنة هذا المراهق الذي جاء للرسول صلى الله عليه وسلم وهو جالس في المسجد وسط أصحابه معلنا الثورة يا رسول الله إئذن لي في الزنا.. همهم الناس وتضجروا من السؤال الجريء ولكن الرسول الكريم فعل ثلاثة أشياء الأولى: طلب من هذا الشاب أن يقترب "اقترب أيها الشاب" رغم أنه كان يستطيع أن يجيبه وهو في مكانه ولكنها الإشارة النبوية إلى أن هؤلاء المراهقين يحتاجون إلى أن نقربهم منا حتى يكونوا في مجال تأثيرنا النفسي فلما اقترب الشاب كان الرسول الكريم قادرا على أن يجيبه بكلمة واحدة وهو صاحب التشريع فيقول له: إن الزنا حرام وتنتهي القضية وتحسم! فصاحب التشريع قال: الزنا حرام! ولكن الرسول الكريم أبا إلا أن يعلمنا فاستخدم المنطق السليم والحوار من أجل أن يقنع عقل هذا الشاب.. هل ترضاه لأمك؟ والشاب يجيب مستنكرا بأبي وأمي أنت يا رسول الله لا أرضاه لأمي، والرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يقول: والناس كذلك لا يرضونه لأمهاتهم! ويكرر هل ترضاه لخالتك؟ هل ترضاه لأختك؟ هل ترضاه لعمتك؟ والشاب يجيب نفس الإجابة والرسول يبادره بنفس الرد وكان أيضا قادرا على أن يضرب مثالا واحدا ولكنه الصبر والتركيز على المعنى حتى يصل إلى قلب وعقل هذا المراهق ثم كانت الأخيرة بأن وضع الرسول الكريم يده الشريفه على صدر هذا الشاب ودعا له أن يملئ الله قلبه بالإيمان فخرج الشاب وهو يقول: ما هناك شيء أسوأ إلي أو أبغض إلي من الزنا.
هذا التمرد تحول إلى جنة بحكمة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، القرب والحوار والدعاء هذه أسلحتك من أجل أن تتحول المراهقة إلى متعة!. ///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// أحسست بخجل كبير عند بلوغي وفي البداية لم أخبر أحدا وكذلك عندما بدأت علامات البلوغ تظهر علي: كظهور الثديين.. إلخ.. كنت أحس بخجل شديد، حتى كرهت هذه المرحلة وتمنيت لو أنه تأخرت أكثر.. رغم أني كنت في الثانية، وكنت أعرف أن هذه التغيرات طبيعية درسناها.. فهل هذاالخجل طبيعي حتى إذا كان من الأم والأب وإخوتي؟؟هذا الخجل طبيعي فعلا وهو ناتج من عدم الإعداد المسبق لكِ لاستقبال هذه المرحلة فليست القضية قضية معلومات أنكِِ ستحدث لك هذه التغيرات! ولكن جزء من الإعداد النفسي للفتاة لاستقبال هذه المرحلة هو أن يشرح لها طبيعة هذه التغيرات وأهميتها ودورها السامي في حياتها وأنها اصطفاء من الله عز وجل للفتاة من أجل القيام بأدوار هامة في حياة البشرية كلها وهو دور الأمومة وأن هذه التغيرات هي علامة على بلوغها سن التكليف حيث أصبحت مسئولة أمام الله عز وجل عن كل تصرفاتها وأفعالها وأنها أصبحت مناط التكليف في حمل الرسالة التي حملها الله عز وجل للإنسان وهي خلافته في الأرض وأن هذه التغيرات وهذه المشاعر التي تشعر بها من أجل تحقيق هذه الغاية السامية.
ولذا فإن شعور الإنسان سيكون الافتخار لأنه أصبح محل رسالة الله عز وجل في إعمار الأرض هذا التميهد النفسي الراقي إذا تم للفتاة فإنها في هذا الوقت لن تشعر بأي خجل لأن الخجل ينتج من تصورات خاطئة عن طبيعة هذا السن وطبيعة هذه التغيرات بحيث تعطي الانطباع للفتاة أن هذه التغيرات إنما لجذب انتباه الآخرين إليها ولإثاراة شهواتهم فيجعلها هذا الأمر تخجل بل وربما تكره هذه التغيرات لأنها لم تفهم رسالتها الحقيقة./////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// أسئلة عن حب الشبابحب الشباب مشكلة تواجه الكثير منا، وكل من يواجه هذه المشكلة لديه الكثير من الاستفسارات عن كيفية التعامل معها وطرق العلاج. لدينا بعض الأسئلة والأجوبة التي قد تهم الكثير منا. يمكنك اختيار السؤال الذي تريد الاستفسار عنه من الأسئلة التالية:س: أسباب ظهور حب الشباب: ج: أسباب ظهور حب الشباب يتعلق بحدوث تغيرات عمرية من فترة الطفولة إلي فترة الشباب (البلوغ).
والهرمونات التي تحدث النمو الجسدي هي نفسها التي تسبب وجود غدد دهنية (الغدد الدهنية موجودة مع جزيئات الشعر وتسمي تجويف دهني (أكياس دهنية)) في الجلد تقوم بفرز كمية زائدة من الدهون. هرمون الاندروجين هو أكثر أنواع الهرمونات تأثيراً علي الغدد الدهنية (هرمون ذكري) وهو هرمون موجود في الذكر والأنثى ولكنه بكثرة في الذكور.
أثناء مرحلة البلوغ تبدأ خلايا الجلد التي تجوف الأكياس الدهنية في الإفراز بصورة متكررة. لذلك بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حب الشباب تقوم الخلايا بإفراز الدهون بصورة أكبر من الأشخاص الآخرين. عندما تختلط الخلايا بكمية كبيرة من المادة الدهنية التي تفرز فبذلك يمكن أن تقوم بسد فتحات الأكياس الدهنية وفي نفس الوقت تستمر الغدد الدهنية في إفراز المادة الدهنية مؤدية إلى تضخم الأكياس الدهنية وامتلائها بها. س: أعاني من حب الشباب رغم أنني أقوم بغسيل وجهي مرات عديدة في اليوم:
[size=12] ج: مازال هناك أشخاص يعتقدون أن ظهور حب الشباب ينتج عن عدم غسيل الوجه بكثرة. والحقيقة | |
|